البحث العام
بحث:
 

 

 

 
القائمة الرئيسية
213.6 كتب المسانيد... >> المدخل إلى علم السنن (ت: عوامة)

  •  عنوان الكتاب: المدخل إلى علم السنن (ت: عوامة)
  •  المؤلف: البيهقي؛ أحمد بن الحسين بن علي، أبو بكر
  •  المحقق: محمد عوامة
  •  حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة
  •  سنة النشر: 1437 - 2017
  •  عدد المجلدات: 2
  •  رقم الطبعة: 1
  •  عدد الصفحات: 1066
  •  الحجم (بالميجا): 16
  •  نبذة عن الكتاب: - تم دمج المجلدين في ملف واحد للتسلسل.
  •  تاريخ إضافته: 10 / 03 / 2019
  •  شوهد: 19048 مرة
  •  رابط التحميل من موقع Archive
  •  التحميل المباشر:
    تحميل الكتاب
    تحميل مقدمة الكتاب
    (نسخة للشاملة)

تصفح الكتاب

النسخ المستخدمة في التحقيق

* النسخ المستخدمة في التحقيق:
1 - مكتبة آل البساطي بالمدينة المنورة (أصل وحيد)
2 - الجمعية الآسيوية في كلتكا بالهند (الثلث الأخير)


فهرس الكتاب

[مقدمة التحقيق]
الإمام البيهقي
كتاب "المدخل"
ويمكن جعل أبواب هذا (المدخل) ثلاث زمر: اصطلاحية حديثية، وأصولية فقهية، وآداب العالم والمتعلم.
أما موارده فيه
الأصل الخطي للكتاب
منهج إخراج الكتاب
المسائل المذهبية
سماعات كتاب المدخل إلى علم السنن
مقدمة المصنف
باب الترغيب في تعلم كتاب الله عز وجل وتعليمه، وفرض اتباعه
باب ما يجب على المجتهدين معرفته من علم الكتاب
باب الترغيب في تعلم سنن رسول - صلى الله عليه وسلم - وتعليمها وفرض اتباعها
باب بيان وجوه السنة
باب شبهة من زعم أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يسن بالرأي فيما لم ينزل عليه فيه
باب حجة من ذهب إلى أنه لم يسن إلا بأمر الله
باب حجة من ذهب
باب ما أمر الله عز وجل به من طاعة رسوله - صلى الله عليه وسلم -
باب فرض طاعة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على من بعده كفرضها على من عاينه
باب تثبيت خبر الواحد
باب بيان بطلان ما يحتج به بعض من رد أخبار الآحاد من الأخبار التي رواها بعض الضعفاء في عرض السنة على القرآن أو العقل، وغير ذلك
باب ما ورد عن الخلفاء الراشدين وغيرهم من الصحابة من تثبيت خبر الواحد، وقبوله، والعمل به
باب الدليل على أنه قد كان يعزب على المتقدم الصحبة، الواسع العلم الشيء يعلمه غيره
باب ما يستدل به على إتقان عبد الله بن عمر بن الخطاب في الرواية والفتيا، خلاف ما ذهب إليه من لم يقف على حاله حتى رجح رواية غيره على روايته، ورأي غيره على رأيه
باب ما يستدل به على حفظ أبي هريرة الدوسي وصدقه في الرواية
باب ما يستدل به على حفظ أبي هريرة الدوسي رضي الله عنه وصدقه في الرواية
باب ما يستدل به على صدق سمرة بن جندب في الرواية وكذلك معاوية بن أبي سفيان- رضي الله عنهما-
باب من يقبل خبره
باب انتقاد الرواة
باب من رخص في رواية الحديث على المعنى إذا كان عاقلا لما يحدث به، عالما بما يحيل معاني الحديت من اللفظ، ومن كرهه وأحب أن يرويه على لفظه
باب من قال لا بأس بإصلاح اللحن والخطأ في الحديث
باب لا يقبل من المدلس حديث حتى يقول: حدثني، أو: سمعت ويقبل من غيره: فلان عن فلان
باب لا يستدل بمعرفة صدق المحدث على صدق من فوقه
باب معرفة سقيم الحديث من صحيحه بكثرة النظر وإن كان الراوي صدوقا
باب القراءة على العالم، ومن رأى القراءة عليه وقراءته سواء
باب ما جاء في مناولة الصحيفة والإقرار لما فيها دون قراءتها
باب ما جاء في الكتابة
باب الاختيار فيما يقول فيما سمع، وفيما قرأ، أو قرئ، أو كتب به إليه
باب الرحلة في سماع الحديث وتعلم العلم
باب متى يصح سماع الصغير
باب إثم من كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم
باب إثم من كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم
باب التوقي في الرواية حتى تكون على الإثبات والصحة
باب من كره تتبع غرائب الأحاديث
باب تبيين حال من وجد منه ما يوجب رد خبره
باب التشديد على من كذب أهل الصدق
باب من توقى رواية أهل العراق ورغب عنها، ومن قبل رواية أهل الصدق منهم، ورجح رواية الحجازيين على روايتهم، ومن قام بتمييز صحيح الأخبار من سقيمها، وكيفية الاختلاف بينهم في ذلك
باب المراسيل
باب مثال من أرسل من كبار التابعين حديثا، فأسنده بعض الحفاظ المأمونين إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بمثل معنى ما روى
باب مثال من أرسل منهم حديثا، فوجد غيره ممن قبل العلم من غير رجاله الذين قبل عنهم قد رواه أيضا مرسلا، أو وجد بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قاله، أو وجد عوام أهل العلم يفتون بمثل ما روى عن النبي صلى الله عليه وسلم
باب ما يستدل به على ضعف المراسيل بعد تغير الناس وظهور الكذابين وأهل البدع
باب المحدث يروي حديثا ثم ينساه ولا يقدح في الحديث نسيانه إذا كان الراوي عنه ثقة
باب الإجماع
باب الاجتهاد
باب القياس الذي هو في معنى الأصل
باب القياس الذي يكون بغلبة الأشباه
باب ما اجتهد فيه المجتهدون، كيف الحق فيه عند الله عز وجل
باب اختلاف المجتهدين فيما لا يسوغ فيه الاجتهاد وفيما يسوغ فيه
باب الحكم الخاص الذي لا يقاس عليه
باب القول بالعموم حتى يجد دلالة على الخصوص، والاستدلال على ما احتمل التأويل منه بغيره
باب صفة الأمر والنهي
باب دليل الخطاب
باب بيان الناسخ والمنسوخ
باب مثال الاستدلال بالسنة على نسخ إحدى الآيتين بالأخرى
باب بيان وجوه نسخ القرآن، ومن جمع القرآن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، ومن كتبه في المصاحف بعده
باب اختلاف الأحاديث
باب الحديث الذي لم يرو خلافه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها، وما يستدل به على معرفة الصحابة والتابعين ومن بعدهم من أكابر فقهاء الأمصار
باب من له الفتوى والحكم
باب إبطال الاستحسان
باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
باب ترك الحكم بتقليد أمثاله من أهل العلم حتى يعلم مثل علمهم
باب تقليد العامي للعالم
باب من كره المسألة عما لم يكن، ولم ينزل به وحي
باب العلم العام الذي لا يسع البالغ العاقل جهله
باب العلم الخاص الذي لم تكلفه العامة وكلف علم ذلك من فيه الكفاية للقيام به
باب فضل العلم
باب مذاكرة العلم والجلوس مع أهله
باب فضل العلم خير من فضل العبادة
باب كراهية طلب العلم لغير الله وما جاء في الترغيب في العمل بالعلم
باب ما يكره لأهل العلم وغيرهم من التكبر والتجبر، وإلزام الناس مخاطبتهم بما يخاطب به الجبابرة، والسكون إليه، والسرور به، أعاذنا الله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا
باب ما يستحب للعالم من توقي المشتبهات، لئلا يغتر به الجاهل فيقع في الحرام
باب كراهية منع العلم، وهو علم الكتاب والسنة
باب أداء النصيحة في تنبيه العامة على ما جهلوه
باب تبيين الحديث وترتيله ليفهم عنه
باب من أعاد الحديث ثلاثا ليفهم عنه
باب التخول بالموعظة والعلم مخافة الملال
باب لا يحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم
باب من قال: من إضاعة العلم أن يحدثه غير أهله
باب تقريب الفتيان من طلاب العلم، وترغيبهم في التعلم
باب توقير العالم والعلم
باب ما يذكر في القيام لأهل العلم وغيرهم على وجه الإكرام
باب من كره أن يقام له على وجه التعظيم مخافة الكبر
باب من كره كتابة العلم وأمر بحفظه
باب من رخص في كتابة العلم، وأحسبه حين أمن من اختلاطه بكتاب الله جل ثناؤه
باب استعمال الصدق في العلم وفي كل شيء
باب التوقي عن الفتيا والتثبت فيها
باب ما يخشى من زلة العالم في العلم أو العمل
باب ما يخشى من رفع العلم وظهور الجهل